أما الهجاء فدق عرضك دونه

أَمّا الهِجاءُ فَدَقَّ عِرضُكَ دونَهُ

وَالمَدحُ عَنكَ كَما عَلِمتَ جَليلُ

فَاِذهَب فَأَنتَ طَليقُ عِرضِكَ إِنَّهُ

عِرضٌ عَزَزتَ بِهِ وَأَنتَ ذَليلُ