إنما العيش في منادمة الإخ

إِنَّما العَيشُ في مُنادَمَةِ الإِخ

وانِ لا في الجُلوسِ عِندَ الكَعابِ

وَبِصَرفٍ كَأَنَّها أَلسُنُ البَر

قِ إِذا اِستَعرَضَت رَقيقَ السَحابِ

إِن تَكونوا تَرَكتُمُ لَذَّةِ العَي

شِ حِذارَ العِقابِ يَومَ العِقابِ

فَدَعوني وَما أَلَذُّ وَأَهوى

وَاِدفَعوا بي في نَحرِ يَومِ الحِسابِ