تعز فكم لك من أسوة

تَعَزَّ فَكَم لَكَ مِن أُسوَةٍ

تُبَرِّدُ عَنكَ غَليلَ الحَزَن

بِمَوتِ النَبِيِّ وَقَتلِ الوَصِيِّ

وَذَبحِ الحُسَينِ وَسَمِّ الحَسَن