حسن ظني إليك أسعدك الله

حُسنُ ظَنّي إِلَيكَ أَسعَدَكَ اللَ

هُ دَعاني فَلا عَدِمتَ الصَلاحا

وَدَعاني إِلَيكَ قَولُ رَسولِ اللَ

هِ إِذ قالَ مُفصِحاً إِفصاحا

إِن أَرَدتُم حَوائِجاً عِندَ قَومٍ

فَتَنَقَّوا لَها الوُجوهَ الصِباحا

وَلَعمري لَقَد تَخَيَّرتُ وَجهاً

ما بِهِ خابَ مَن أَرادَ النَجاحا