فلا تفسدن خمسين ألفا وهبتها

فَلا تُفسِدَن خَمسينَ أَلفاً وَهَبتَها

وَعِشرَةَ أَحوالٍ وَحَقَّ تَناسُبِ

وَشُكراً تَهاداهُ الرِجالُ تَهادِياً

إِلى كُلِّ مِصرٍ بَينَ جاءٍ وَذاهِبِ

بِلا زَلَّةٍ كانَت وَإِن تَكُ زَلَّةٌ

فَإِنَّ عَلَيكَ العَفوَ ضَربَةُ لازِبِ