لا تحزننك حاجاتي أبا عمر

لا تَحزُنَنَّكَ حاجاتي أَبا عُمَرِ

فَأَنتَ مِنهُنَّ بَينَ الشُكرِ وَالعِذَرِ

ما راجَ مِنها فَإِنَّ اللَهَ يَسَّرَهُ

وَما تَأَخَّرَ مَحمولٌ عَلى القَدَرِ