لعمري لئن حجبتني العبيد

لَعَمري لَئِن حَجَبَتني العَبيدُ

لَما حَجَبَت دونَكَ القافِيَه

سَأَرمي بِها مِن وَراءِ الحِجابِ

شَنعاءَ تَأتيكَ بِالداهِيَه

تُصِمُّ السَميعَ وَتُعمي البَصيرَ

وَيُسأَلُ مِن مِثلِها العافِيَه