لم يطيقوا أن يسمعوا وسمعنا

لَم يَطيقوا أَن يَسمَعوا وَسَمِعنا

وَصَبَرنا عَلى رَحى الأَسنانِ

صَوتُ مَضغِ الطَعامِ أَحسَنُ عِندي

مِن غِناءِ القِيانِ بِالعيدانِ