وإن له لطباخا وخبزا

وَإِنَّ لَهُ لَطَبّاخاً وَخُبزاً

وَأَنواعَ الفَواكِهِ وَالشَرابِ

وَلَكِن دونَهُ حَبسٌ وَضَربٌ

وَأَبوابٌ تُطابَقُ دونَ بابِ

يَذودونَ الذُبابَ يَمُرُّ عَنهُ

كَأَمثالِ المَلائِكَةِ الغِضابِ