وقد كان هذا البحر ليس يجوزه

وَقَد كانَ هَذا البَحرُ لَيسَ يَجوزُهُ

سِوى خائِفٍ مِن ذَنبِهِ أَو مُخاطِرِ

فَصارَ عَلى مُرتادِ جودِكَ هَيِّناً

كَأَنَّ عَلَيهِ مُحكَماتِ القَناطِرِ