وما من دون عرضك للقوافي

وَما مِن دونِ عِرضِكَ لِلقَوافي

شَبا قُفلٍ يُشَدُّ وَلا رِتاجِ

لَجَجتَ فَعادَ ذاكَ عَلَيكَ ذَمّاً

وَأَسبابُ البَلاءِ مِنَ اللَجاجِ