يا ربع أين توجهت سلمى

يا رَبعُ أَينَ تَوَجَّهَت سَلمى

أَمضَت فَمُهجَةَ نَفسِهِ أَمضى

لا أَبتَغي سُقيا السَحابِ لَها

في مُقلَتي خَلَفٌ مِنَ السُقيا