أسير وقلبي في يديك أسير

أَسيرُ وقلبي في يديكِ أَسيرُ

وحادِى غرامي لوعةٌ وزَفيرُ

أظلُّ أُناجي الشوقَ حتى كأنما

فؤادي لأنواعِ الهموم سَمير

أَلا هلْ لأيامِ الوصالِ تَواصُلٌ

وهل لي إلى سكانِ مِصْر مَصير