جاء الكتاب فكان لي

جاء الكتابُ فكان لي

مما أُكابِدُهُ مَلاذا

وقرأته فوجدت في

ه لكلِّ معجزةٍ نَفاذا

فأزال نارَ تَأسُّفٍ

عاد الفؤادُ به جُذاذا

لو قيل لي ما الحُسْن كن

تُ أَفُضُّه وأقول هذا