روحني من كلفت من سببه

رَوَّحني من كَلِفْتُ من سَببِهْ

فعشتُ لما نجوتُ من غَضَبِهْ

لأنّ تَرويحه على مرضى

أخمد ما بالفؤاد من لَهَبه

ثم تعجبت كيف أخمد بال

ترويح نارِى والنارُ تُشعَل به