وبيت دعيت له ثم لم

وبيت دُعيتُ له ثم لم

أجد لي عنِ الكونِ فيه فَكاكا

فزاد بنا فيه فَرْطُ الزحا

مِ والحرِّ حتى اشتهينا الهلاكا

أَمِنّا بَراغيثُه أنْ تَضُ

رَّ ولو حاولتْ ما أطاقَتْ حَراكا

فلو دخلتْ بيننا ذَرَّةٌ

تَشقَّق حائطُه عند ذاكا