أتعرف الدار تعفت أبدا

أَتعرِفُ الدارُ تَعَفَّت أَبَداً

بِحَيثُ ناصى الخَيراتِ الأَوهَدا

أَسقَينَ مِن نَوءِ السِماكِ أَعهُدا

بَوادِياً مَراً ومَراً عَوَّدا