أما أنت عن ذكراك مية مقصر

أَما أَنتَ عَن ذِكراكَ مَيَّةَ مُقصِرُ

وَلا أَنتَ ناسي العَهدِ مِنها فَتَذكُرُ

تَهيمُ بِها ما تَستَفيقُ وَدونَها

حِجابٌ وَأَبوابٌ وَسِترٌ مُسَتِّرُ