خليلي ما بي من عزاء من الهوى

خَليلَيَّ ما بي مِن عَزاءٍ مِنَ الهَوى

إِذا أَصعَدَت في المُصعِدينَ غَلابُ

فَلَيتَ ثَنايا العَتكِ قَبلَ اِحتِمالِها

شَواهِقُ يَبلُغنَ السَحابَ صِعابُ