فلو كان عمران بن موسى أتمها

فَلَو كانَ عِمرانُ بنُ موسى أَتَمَّها

وَلَكِنَّ عِمرانَ بنَ حَيداءَ أَقصَرا

فَسَت أُمُّ موسى فَوقَهُ حينَ طَرَّقَت

فَما زالَ مِنها مُنتِنَ الريحِ أَبخَرا

لَئِن كانَ موسى لَحَّ مِنكَ بِدَعَوةٍ

لَقَد كانَ مِن ثُؤلولِ أَنفِكَ أَوجَرا