يا أيها ذيا الصدى النبوح

يا أَيُّها ذَيّا الصَدى النَبوحُ

أَما تَزالُ أَبَداً تَصيحُ

أَم هَيَجَتكَ البازِلُ الطَليحُ

مَهرِيَّةٌ في بَطنِها مَلقوحُ

تَني فَيعروها فَتَستَريحُ

مِنَ المَهاري نَسَبٌ صَريحُ