أبطا الرسول فظلت أنتظر

أَبْطَا الرَّسُولُ فَظِلْتُ أَنْتَظِرُ

لا النّوْمُ يأْخُذُني ولا السّهَرُ

رَدَّ الجوابَ بِكُلِّ مُعْضِلَةٍ

أَنْ شَمّروا للهَجْرِ واتّزَرُوا

اُزْجُرْ فُؤَادَكَ أَنْ يَهِيمَ بِهِمْ

إِنَّ العَصَا لَكَ قَدْ أَرَى قَشَروا