لك عندي من طيب الورد أطبا

لَكَ عِنْدي مِن طَيِّبِ الوَرْدِ أَطْبَا

قٌ تُدْنِي بَعِيدَ سُرورِكْ

وَشَرابٌ كَطِيبِ نَشْرِكَ يُلْقِي

فَوْقَ أَيْدِي السُّقَاةِ نُوراً كَنُورِكْ

فَبِحَقِّي أَهْدِ السُّرورَ إلى مَنْ

لا يَلَذّ الدُّنْيا بِغَيْرِ حُضُورِكْ