وعزيز بين الدلال وبين الملك

وعَزيزٍ بينَ الدَّلالِ وبينَ المُلْ

كِ فارَقْتُهُ على رَغْمِ أَنْفي

لَمْ أَكُنْ أُعْلِمُ الزَّمانَ بِحُبِّي

هِ فَيَجْني فيهِ عَلَيَّ بِصَرْفِ

صُنْتُ عن أَكْثَرِي هَواهُ فما يَعْ

لَمُ ما بي إلاَّ فُؤادي وطَرْفي