أقول له والرمح بيني وبينه

أَقولُ لَهُ وَالرُمحُ بَيني وبَينَهُ
أَآذينَ ما ذا الفِعلُ مِثلُ الَّذي تُبدي
فَقالَ وَلَم أَحفَل لِما قالَ إِنَّني
أَدينُ لِكِسرى غَيرَ مُدَّخِرٍ جُهدي
فَصارَت إِلَينا السَيرَوانُ وَأَهلُها
وَما سَبَذانٌ كُلُّها يَومَ ذي الرَمدِ
- Advertisement -