ويوم حبسنا قوم آذين جنده

وَيَومَ حَبَسنا قَومَ آذينَ جُندَهُ

وَقَطراتُهُ عِندَ اِختِلافِ العَواملِ

وَزَرداً وَآذيناً وَفَهداً وَجَمعَهُم

غَداةَ الوَغى بِالمُرهَفاتِ القَواصِلِ

فَجاؤوا إِلَينا بَعدَ غِبِّ لِقائِنا

بِما سَبَذانٍ بَعدَ تِلكَ الزَلازِلِ