بيني وبين العيون سر

بَيني وَبَينَ العُيونِ سِرٌّ

اللَهُ في السِرِّ وَالعُيون

إِذا عَصَت فِكرَتي القَوافي

أَوحَت لِنَفسي بِها الجُفون

هاتِ اِقِني الخَمرَ جَهراً

وَلا تُبالِ بِما يَكون

إِن كانَ خَيرٌ أَو كانَ شَرٌّ

إِنّا إِلى اللَهِ راجِعون