ولقد ذكرتك بعد يأس قاتل

وَلَقَد ذَكَرتُكِ بَعدَ يَأسٍ قاتِلٍ

في ضَحوَةٍ كَثُرَت بِها الأَنواءُ

فَوَدِدتُ أَنّي غَرسَةٌ أَو زَهرَةٌ

وَوَدِدتُ أَنَّكِ عاصِفٌ أَو ماءُ