بيروت إذ ألقت زمامها

بيروت إِذ أَلقت زمامها

مصرٌ أتاها ذو المراحم يوسفُ

فاملك عواطفها بحكمتك التي

اشتهرت ورقَّتك التي بك تُعرَفُ

ملكُ القلوب وذاك قلبي شاهدٌ

لأَجلُّ من ملكِ الرقابِ وأَشرفُ