أتانا البريد التغلبي فراعنا

أَتانا البَريدُ التَغلُبِيُّ فَراعَنا

لَهُ خَبَرٌ شَفَّ الفُؤادَ فَأَنعَما

بِمَوتِ أَبي حَفصٍ فَلا آبَ راكِبٌ

بِمَوتِ أَبي حَفصٍ أَخَبَّ وَأَرسَما