جاد الربيع بشوطى رسم منزلة

جادَ الرَبيعُ بِشَوطى رَسمَ مَنزِلَةٍ

أُحِبُّ مِن حُبِّها شَوطى فَأَلجاما

فَبَطنَ خاخَ فَأَجزاعَ العَقيقِ لِما

نَهوى وَمِن جَوِّ ذي عِبرَينِ أَهضاما

داراً تَوَهَّمتُها مِن بَعدِ ما بَلِيَت

فَاِستَودَعَتكَ وُسومُ الدارِ أَسقاما