خلع الملوك وسار تحت لوائه

خَلَعَ المُلوكَ وَسارَ تَحتَ لِوائِهِ

شَجَرُ العُرى وَعَراعِرُ الأَقوامِ

إِنّا لَنَضرِبُ بِالصَوارِمِ هامَها

ضَربَ القُدارِ نَقيعَةَ القُدّامِ