أبادر شوالا بظبية إنني

أُبادِرُ شَوّالاً بِظَبيَةَ إِنَّني

أَتَتني بِها الأَهواءُ مِن كُلِّ جانِبِ

بِمالِئَةِ الحِجلَينِ لَو أَنَّ مَيِّتاً

وَإِن كانَ في الأَكفانِ تَحتَ النَصائِبِ

دَعَتهُ لِأَلقى التُربَ عَنهُ اِنتِفاضَهُ

وَلَو كانَ تَحتَ الراسِياتِ الرَواسِبِ