أفي طرفي عام وكيع ومحرز

أَفي طَرَفَي عامٍ وَكيعٌ وَمُحرِزٌ

وَأَنّى لَنا مِثلاهُما لِتَميمِ

سِماكانِ كانا يَرفَعانِ بِناءَنا

وَمِردى حُروبٍ جَمَّةٍ وَخُصومِ