ألا أيها الناهي عن الورد ناقتي

أَلا أَيُّها الناهي عَنِ الوِردِ ناقَتي

وَراكِبِها سَدَّد يَمينَكَ لِلرُشدِ

فَأَيَّ أَيادي الوَردَ فيهِ الَّتي اِلتَقَت

تَخافُ عَلَينا أَن نُحَلَّقَ بِالوِردِ

أَكَفُّ اِبنِ لَيلى أَم يَدٌ عامِرِيَّةٌ

أَمِ الفاضِلاتُ الناسِ أَيدي بَني سَعدِ