أمر الأمير بحاجتي وقضائها

أَمَرَ الأَميرُ بِحاجَتي وَقَضائِها

وَأَبو عُبَيدَةَ عِندَنا مَذمومُ

مِثلُ الحِمارِ إِذا شَدَدتَ بِسَرجِهِ

والى الضُراطَ وَعَضَّهُ الإِبزيمُ

أَبَتِ المَوالي أَن تَكونَ صَميمَها

وَنَفَتكَ عَن أَحسابِها مَخزومُ