إذا باهلي تحته حنظلية

إِذا باهِلِيٌّ تَحتَهُ حَنظَلِيَّةٌ

لَهُ وَلَدٌ مِنها فَذاكَ المُذَرَّعُ

ذِراعٌ بِها لُؤمٌ وَأُخرى كَريمَةٌ

وَما يَصنَعُ الأَقوامُ فَاللَهُ أَصنَعُ

غُلامٌ أَتاهُ اللُؤمُ مِن شَطرِ عَمِّهِ

لَهُ مِسمَعٌ وافٍ وَآخَرُ أَجدَعُ