إني لأبغض سعدا أن أجاوره

إِنّي لَأُبغِضُ سَعداً أَن أُجاوِرَهُ

وَلا أُحِبُّ بَني عَمروِ بنِ يَربوعِ

قَومٌ إِذا حارَبوا لَم يَخشَهُم أَحَدٌ

وَالجارُ فيهِم ذَليلٌ غَيرُ مَمنوعِ