لئن تفرك علجة آل زيد

لَئِن تَفرَكَّ عِلجَةُ آلِ زَيدٍ

وَيُعوِزكَ المُرَقَّقُ وَالصِنابُ

فَقِدماً كانَ عَيشُ أَبيكَ مُرّاً

يَعيشُ بِما تَعيشُ بِهِ الكِلابُ