لعمرك ما في الأزد بالملك قائم

لَعَمرُكَ ما في الأَزدَ بِالمُلكِ قائِمٌ

وَلا عَدلِ ما أَضحى مِنَ الأَمرِ مايِلِ

وَلا ضَمَّها السُلطانُ قَسراً لِدَعوَةٍ

فَتَرضى بِهَذا الحِلفِ بَكرُ اِبنُ وايِلِ