لقد علم الأقوام أن محمدا

لَقَد عَلِمَ الأَقوامُ أَنَّ مُحَمَّداً

جَسورٌ إِذا ما أَورَدَ الأَمرَ أَصدَرا

وَأَنَّ تَميماً لا تَخافُ ظُلامَةً

إِذا اِبنُ وَكيعٍ في المَواطِنِ شَمَّرا