من للضباب المعييات وحرشها

مَن لِلضَبابِ المُعيِياتِ وَحَرشِها

إِذا حانَ يَومُ الأَعوَرِ بنِ بَحيرِ

إِذا الضَبُّ أَعيا أَن يَجيءَ لِحَرشِهِ

فَما حَفرُهُ في عَينِهِ بِكَبيرِ