نظرنا ابن منظور فجاء كأنه

نَظَرنا اِبنُ مَنظورٍ فَجاءَ كَأَنَّهُ

حُسامٌ جَلا الأَصداءَ عَنهُ صَياقِلُه

أَغَرُّ كَضَوءِ البَدرِ يُعمِلُ رُمحَهُ

إِذا هُزَّ في الحَربِ العَوانِ عَواسِلُه

يَداهُ يَدٌ سَيفٌ يَعاذُ بِعِزِّها

وَنَفّاحَةٌ يَغني بِها مَن يُواصِلُه