وأنى أتتنا والركاب مناخة

وَأَنّى أَتَتنا وَالرِكابُ مُناخَةٌ

بِخَوعى وَأَمسى بِاللِياحِ اِختِلالُها

وَكَيفَ أَتَتنا وَهيَ عَهدي كَثيرَةٌ

عَنِ البَيتِ بَيتِ الجارَتَينِ اِعتِلالُها

وَما أَنصَفَتنا أَن يَكونَ نَوالُها

لِغَيري وَأَن يَعتادَ جِسمي خَيالُها

دَعي العَطفَ وَالشَكوى إِلَيَّ فَإِنَّها

جُموعٌ مِنَ الحاجاتِ يُرجى نَوالُها