وباتت كدوداة الجواري وبعلها

وَباتَت كَدَوداةِ الجَواري وَبَعلُها

كَثيرٌ دَواعي بَطنِهِ وَقَراقِرُه

وَيَحسَبُها باتَت حَصاناً وَقَد جَرَت

لَنا بُرَتاها بِالَّذي أَنا شاكِرُه

فَيا رَبِّ إِن تَغفِر لَنا لَيلَةَ النَقا

فَكُلُّ ذُنوبي أَنتَ يا رَبِّ غافِرُه