ودافع عنها عسقل وابن عسقل

وَدافَعَ عَنها عَسقَلٌ وَاِبنُ عَسقَلٍ

بِأَعناقِ صُهبٍ ذَبَّبَت كُلَّ خاطِبِ

إِذا اِستَشفَعوا في أَيِّمٍ شَفَعَت لَهُم

ذُراها وَضَرّاتٌ عِظامُ المَحالِبِ

رُقَيعِيَّةٌ خورٌ كَأَنَّ مَخاضَها

عِظامُ قُرومٍ أَو جِبالٍ رَواسِبِ