ولولا أن أمي من عدي

وَلَولا أَنَّ أُمّي مِن عَدِيٍّ

وَأَنّي كارِهٌ سُخطَ الرَبابِ

إِذاً لَأَتى الدَواهي مِن قَريبٍ

بِخِزيٍ غَيرِ مَصروفِ العِقابِ