يرددني بين المدينة والتي

يُرَدِّدُني بَينَ المَدينَةِ وَالَّتي

إِلَيها قُلوبُ الناسِ يَهوي مُنيبُها

يُقَلِّبُ عَيناً لَم تَكُن لِخَليفَةٍ

مُشَوَّهَةً حَولاءَ بادٍ عُيوبُها