وكم نظرت وقد أكبرت من جبل

وكم نظرت وقد أكبرت من جبل

أشم يزلق عن أطرافه البصر

عضت به الزعزع النكباء محنقةً

علواً وسفلاً فلم يلمم به الخور

فكنت أحقر ما استعظمت ملتفتاً

إلى الأبي الذي التفت به الغير