أمسى الغبي من الصلاح عقيما

أمسى الغبيُّ من الصلاح عقيما

وعلى كلا الحالين عاد ذميما

فإذا يُصِبْهُ الخير كان لئيما

وإذا يُصبْه الشرُّ كان أليما